السبت، 20 أبريل 2013

مــاهـى حـقـيـــقــة الــمخلوقــات الفضــائيه .......

اللهم سلم وبارك على الحبيب المصطفى اما بعد ان هذا الموضوع الذى سنعرضه من الموضوعات الهامه التى تشغل بال الجميع وهى عن المخلوقات الفضائيه وما حقيقتها هل هى كذبه ام حقيقه ....


في البداية قد يكون العنوان غريب بعض الشيء وهناك من تستهوي عقولهم هذا الشيء والحديث عنه في الحقيقة أنه أمر غريب جداً فلا اعلم هل هوا جهل أم غباء أم عدم القدرة على الاستيعاب في مراحل ظاهرية وخفية في بعض الأجواء المظلمة التي تظلل عقول الكثير ومن ثم إشباع عقولهم في ترهات وخزعبلات ما أنزل الله بها من سلطان …
نريد آن نتحدث ونفرد هذه الصفحة للتعمق في هذا الحديث عن الأطباق الفضائية المزعومة وأيضاً عن مدى ثقافة الشعوب السابقة في القدرة على صناعة الطائرات الحربية كمثل النقوش التي وجدت في الأهرامات في البداية سوف يكون البحث عن النقطة الأولى وهي الأطباق الفضائية أو الصحون الطائرة سموها ما شئتم ..
سوف يتمركز حديثناً في نقاط مهمة ومحورية .
كيف وصلوا إلى الأرض
من أين أتوا وأين مسقط رأسهم
ما مدى التطور الحاصل لديهم وماهية علمهم وصناعتهم
ماذا يريدون منا وما هي المعلومات التي لديهم عنا
كيف هوا جنسهم ومن أي المخلوقات هم
أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات أو توضيحات بالغة في الأهمية حتى نقترب من كبد الحقيقة والتي هي بنظرة شخصية معروفة بالطبع بالنسبة لي ولكن بالنسبة للكثير غيري فهم يبحرون ويتخيلون في أعماق جماجمهم لعل بعضهم يريد آن يصدق ما يجري وهوا بالنسبة لي وهم
كيف وصلوا إلى الأرض
من أين أتوا وأين مسقط رأسهم 
عندما نريد آن يكون الموضوع علمي بحت او حتى آن يكون عقلاني سوف تكون لدينا بعض الأمور التي يستوجب حسابها فما هو أقرب شيء بالفضاء لكوكبنا الارض القمر وكم يستلزم الوصول الينا بسرعة فالمسافة بين الأرض والقمر حوالي 384835 كيلو مترا كم يستلزم من الوقت للوصول هذا أذا كانت المخلوقات قادمة من القمر فسوف يستلزم الكثير من الوقت وإن قلنا آن لديهم قدرات عجيبة في الوصول بسرعة فالأحرى آن نقول أنهم شياطين فالشياطين لهم قدرات أعطاهم الله إياها تفوق قدراتنا ومما يستدل به تفسير هذه الآية
القول في تأويل قوله تعالى : ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين وأعتدنا لهم عذاب السعير ( 5 ) )
يقول تعالى ذكره : ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح ) وهي النجوم ، وجعلها مصابيح لإضاءتها ، وكذلك الصبح إنما قيل له صبح للضوء الذي يضيء للناس من النهار ( وجعلناها رجوما للشياطين ) يقول : وجعلنا المصابيح التي زينا بها السماء الدنيا رجوما للشياطين ترجم بها .
وقد حدثنا بشر ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا سعيد ، عن قتادة ( ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح وجعلناها رجوما للشياطين ) إن الله جل ثناؤه إنما خلق هذه النجوم لثلاث خصال : خلقها زينة للسماء الدنيا ، ورجوما للشياطين ، وعلامات يهتدى بها ; فمن يتأول منها غير ذلك ، فقد قال برأيه ، وأخطأ حظه ، وأضاع نصيبه ، وتكلف ما لا علم له به .
وقوله : ( وأعتدنا لهم عذاب السعير ) يقول جل ثناؤه : وأعتدنا للشياطين في الآخرة عذاب السعير ، تسعر عليهم فتسجر

ولكن يبقى الامر محير توجد بعد الشواهد ان هناك مخلوقات تهبط على الارض من حين لأخر ولكن اللغز المحير ماهى طبيعه هؤلاء الاقوام هلى هم جان ام ملاك وان كانوا م الملائكه او من الجان فالله زودهم بقدرات خارقه وليسوا فى حاجه لاطباق طائره لتنقلهم ...ام هم اقوام مثلنا ولكن على تطور علمى كبير ويقومون بالابحاث كمانقوم نحن هنا على كوكب الارض ولايزال هذا سر من اسرار الكون ولا نستطيع ان نقول سبحان الله ....

اللهم لا تجعلنا جسرا للناس يعبرون به الى الجنه ويلقى به فى النار ....  أخوكم الشيخ الروحانى 


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق